في أحدى أيام الصيف الماضي جالت بي الغريزة الشعرية فكتبت هذه القصيدة:
1 في يـوم صيـف ملـؤه إستبشـار
زهـت السمـاء فأرسلـت أنـوارا
2 والطيـر أنشـد لحـنـه بـرويـة
والورد ناغـى النحـل والأطيـارا
3 وسـريـت أمـضـي نـاظــراً
خلـق الإلـه فـزادنـي تفـكـارا
4 رب الخـلائـق ربـنـا الجـبـارا
خلـق جميـل نـاطـق بجـلالـه
5 كـم حيـر لألـبـاب ولأبـصـارا
يـارب ياجبـار أغـفـر خطـأنـا
6 في عطفـك البـادي أمنـت النـارا
وصلاة ربي كلما غنى الحمام وطارا
7 عـلـى الـنـبـي المصـطـفـى
والـقــائــد الـمـخــتــارا